ما حكّ جلدك إلا ظفرك, وفرقنا المحلية أحوج ما تكون الى أبنائها وخبراتها شرط أن
نضع ثقتنا بهم ونعطيهم حرية العمل..
لم يفشل أي مدرب سوري في الخارج.. في لبنان والأردن وفي قواعد الفرق الخليجية, وعندما يعملون في أنديتهم تقدمهم هذه الأندية وكأنهم الأفشل على صعيد التدريب!
حالة تثير الدهشة نخلص من خلالها الى ما يشبه القناعة التي تقول: لا نريد لكرتنا أن تتطور ونحب من يدخلنا المتاهات والتناقضات فقط وفهمكم كفاية..