حين نشرت الموقف في عددها السابق تصريحاً للآنسة سلام علاوي عضو المكتب التنفيذي تتحدث فيها عن نزاهة المكتب المالي وغير ذلك من
اتهامات لبعض النفوس الضعيفة والمرتشية حسبما قالت وردتنا اتصالات يقول مضمونها: إذا كان الأمر حقاً فلماذا لم تصفى السلفة المالية والتي قيمتها 50 ألف دولار و 10 آلاف يورو حين تم السفر إلى آسيا, ولماذا لم يتم الرد على الاتهامات التي تقول إن العقود الإعلانية لدوري السلة هي بلا عقود في حينها أم أن »في كل تأخيرة تدبيرة)!! ووعد هؤلاء بإرسال الكثير من الخروقات المالية التي كانت تحدث في المنظمة الرياضية.
الهبات كالأصول..
تحدث البعض عن تعميم رئاسة الوزراء الذي وصلهم في 21/5/2005 والذي يشير إلى ضرورة الحرص على استجرار التجهيزات الرياضية وعدم إساءة استعمالها والتصرف بها وخاصة المقدمة كإعانات من الهيئات الدولية, وعلى ضرورة معاملة الأجهزة المقدمة كهبات معاملة الأصول وقيدها على السجلات, ولمح هؤلاء إلى أن مضارب ب¯ 10 آلاف دولار لا يعرفون أين ذهبت, وهي من أغلى أنواع المضارب.