على الجسر المعلق
دير الزور- احمد عيادة:> يفتخر متابع كرة الفتوة علي الكنادي بأن أفضل تبرع قدم للفتوة هو رئيس رابطتي السيد ناصر رداوي
الذي كان منقذاً ومسانداً وعلى الطرف الأخر يتصل بنا مشجع الأزرق ابراهيم البسيس ليؤكد لنا بان المدرب الحالي الكابتن مرعي الحسن هو الحل والدواء لحالة انفلات الفريق ويطالب الجميع بالالتفاف حوله ويستوقف المتعدين أن حازم ومازن رداوي ليؤكدا لنا بإنهم مازالا على الوعد بحال صعود الفريق للأولى بمكافأة قيمة.
> أحد أعضاء إدارة الفتوة قال لنا بأن رئيس النادي المهيدي هو الوحيد الذي يبذل جهداً كبيراً في العمل ونحن كإدارة لا نقوم بنصف ما يقوم به المهيدي وهو يعتبر أن طريقته في إدارة النادي من الناحية المالية ممتازة.
> مع نهاية ذهاب الدوري بلغت مصروفات الفتوة كناد قرابة المليونين ونصف والأمر المثير للدهشة أن النادي غير مدين لأي جهة كانت بأي قرش طالما أن المال يأتي دوماً من جيوب المحبين والمتبرعين في أسواق الدير ولاسيما سوق الهال.
> حامل هم اليد الزرقاء المحامي عماد عطا الله تبرع ببيجامات من النوع الفاخر لفريق رجال كرة اليد كما قام بتجهيز فريق الأشبال.
> أحدهم قال لنا بأن رئيس فرع رياضة الدير الحلواني اسماعيل طلب من رئيس نادي الفتوة ابلاغه عن أي تقصير إداري أو رغبة باستبدال أحد أعضاء الإدارة الزرقاء ممن يكتسبون صفة /لا نفعة ولا صفة/ للقيام باستبداله فوراً ويبدو أن عين الحلواني قد بدت محمرة على أحدهم.
> مصادر خاصة سربت لنا أن لجنة كرة القدم بالفتوة طلبت تعيين المدرب أحمد عسكر مساعداً للكابتن مرعي الحسن مع تعيين مساعده الحالي محمد المداد في كادر فريق الشباب.
> رئيس فرع رياضة الدير يبدو أنه بدأ بالتشديد على مسألة دوام الموظفين الذين اعتادوا على التسيب فكان الأمر بالدوام من الساعة 8،30 -3 أسوة بجميع دوائر الدولة.
> مشرف رجال كرة يقظة الدير حمزة حاج قاسم راهن على صعود أخضر الدير لدوري المحترفين بشرط تخطي مباراتي الميادين ومورك بنجاح وعلى ما يبدو أن الأمور الخضراء تسير من حسن إلى أحسن.
> بعد طول انتظار قاربت مسألة انتقال فرع رياضة الدير لمقره الجديد في الرشدية إلى الحل وهم بانتظار استكمال فرش المقر.