صريح الكلام

بدا السيد أحمد كيال مرتبكا في مكتب رئيس الاتحاد الرياضي العام الذي يديره حاليا العميد فاروق بوظو حين جاءته الإجابة سلبية تماما، وأن حلاً جذرياً

fiogf49gjkf0d


لمشكلته لن يأتي من الاتحاد الرياضي ولم تشفع له وقتها أوراق براءته (القضائية) من الاتهامات التي حاولت تلفيق بعض التهم له ، وألحقت به ضرراً معنوياً مازالت آثاره واضحة حتى الآن.‏


مثل قضية «كيال» الكثير من القضايا التي لم يثبت فيها الادعاء صحة ماوجه من اتهام لأشخاص يمكن ان يكونوا قد أساؤوا عن غير قصد إدارة مؤسساتهم الرياضية، او كانت صرفياتهم على اللاعبين لا تستند إلى نص واضح في النظام المعمول به رياضياً.‏


كان يفترض بالتعميم الموجه الى الفروع والمؤسسات الرياضية والذي يقضي بعدم السماح لمن ورد اسمه في ملفات الفساد المالي من الترشح للانتخابات الرياضية أن يستثني أولئك الذين حصلوا على صكوك براءتهم (قضائياً) وأن يعفيهم من مشقة السفر إلى دمشق لمقابلة القيادات الرياضية، واعلامها بوضعهم.‏


بعض الانتخابات في أندية حلب أفرزت عملاً ديمقراطياً، والدليل على ذلك هو استمرار العملية الانتخابية حتى ساعات الفجر الأولى من اليوم الثاني، مع إهمال دور التكتيكات الانتخابية للوائح المرشحين وإقحام مرشحين (وهميين) يتنازلون عن أصواتهم لمصلحة هذا او ذاك من
esmaeel67@live.com‏


“>المتنافسين.‏


esmaeel67@live.com‏


المزيد..