محمود القاسم- سهير اسماعيل أحد نوارسنا البارزة المهاجرة يشغل حالياً مهمة مدرب عام حراس المرمى بنادي التعاون الإماراتي وامتد مشوار الكابتن سهير مع كرة القدم من عام 1972 حتى 1987 إذ
حمى مرمى أندية الفتوة- الكرامة- الشرطة- الجهاد- والمنتخب.. وخلال إجازته القصيرة في الرقة التقته الموقف ليحدثنا عن تجربته الاحترافية فكانت تلك الدردشة السريعة:
< ماهي أبرز نتائج ناديكم التعاون بهذا الموسم?
<< لقد حققنا قفزة نوعية مقارنة بالموسم الماضي بظل متابعة يومية من السيد سلطان القاضي رئيس النادي وجهود لجنة القدم (عبد العزيز منقوش- محمد بن زيدي -محمد سعود- أحمد حمادي) أهم نتائجنا الفوز المزدوج على عجمان المتصدر ذهاباً وإياباً 4/3 والتعادل مع رأس الخيمة الوصيف والفوز على الشعب الذي يحل رابعاً
< ماذا عن الإمكانيات بأندية الإمارات?
<< الإمكانيات حدث ولا حرج لكل نادٍ منشآته وملاعبه الخاصة الرائعة وكافة المستلزمات مهيأة والمفاصل الكروية مترابطة وتعمل من أجل التطور الكروي
< كيف وجدت احتراف التدريب?
<< التدريب ليس عملاً سهلاً إنما يحتاج لجهود مضاعفة لكي تثبت وجودك ولاسيما وأن المصريين ينتمون لمدارس كبيرة متنوعة عموماً التجربة مفيدة جداً.
<ماهي أمنيات الكابتن سمير?
<< أتمنى أن يحقق النادي الذي أنتمي إليه نتائج مميزة لأن ذلك مكسباً لنا كمدربين وعبر الموقف أوجه كلمة محبة لإدارة التعاون ولجنة القدم على محبتهم وتقديرهم
كلمة أخيرة: شكراً للموقف الرياضي الرائدة بالإعلام الرياضي السوري وشكراً لك.