حلب – عمار حاج علي:- أحد الزملاء طلب من خبرة سلوية إجراء حوار حول كرة السلة فما كان من الخبير إلا الاعتذار بقوله (أنا اعتزلت الإعلام) .
> لاعب ســـلوي طـــار الى أحد دول الخليج للتعاقد مع أحد الأندية هناك لكن العقـــد طار لأسباب لم يشـــأ اللاعـــب الإفصاح عنها ومتعلقة بشروط العقد .
> اللاعب نفسه أكد عدم توقفه عن التدريب على أمل إيجاد فرصة جديدة للعب هناك ليكون جاهزاً للعب و(على المحك) .
> خبير سلوي أكد لنا أن البلاغ السابق لاتحاد كرة السلة بوقف النشاط السلوي في الشهباء أثر سلباً على كل مفاصل اللعبة بحلب .
> الخبير ذاته أكد أن في هذا البلاغ إجحاف للكوادر الفنية والإدارية وحتى اللاعبين وخاصة من الناحية المادية .
> انتهت أعمال الصيانة في صالة نادي الاتحاد (ميني صالة) وتزامنت جاهزية الصالة مع وقف النشاط السلوي في كل الشهباء (عالفاضي) .
> لاعب محترف خارجياً عقب على قرار اتحاد اللعبة بإقامة مباريات كأس الجمهورية بدون الأندية الحلبية (كمن صام ثم فطر على بصلة) .
> يُطلقُ عليها (شروط النمسا) وهي الشروط التعجيزية عندما لا يريد طرفاً من الأطراف أمراً أن يتم وهذا ما فعله أحد الأندية الخارجية مع أحد لاعبينا المحليين بوضع (شروط النمسا) على توقيع عقده فكان أن حفظ اللاعب كرامته واعتذر عن التوقيع على العقد .
> إذا كانت الهزائم متوقعة لفريق الجيش في بطولة غرب آسيا وهو ما صرح به القائمون على الفريق إلا أن فارق النقاط في كل هزيمة أمر يجب الوقوف عنده مطولاً وعلى اتحاد كرة السلة أن يطلب تفسيراً من سفير السلة السورية عن أسباب هذه (البهدلة) .
> مدرب أحد منتخباتنا الوطنية أكد وصول منتخبنا الى النهائيات الآسيوية مع أن المنتخب حل ثالثاً في مرحلة الذهاب من بين أربعة منتخبات (تصريح غريب) .