ليس بالضرورة الفريق الذي يمتلك تخمة في النجوم والمبدعين أن يكون هو الفريق الفائز دائماً ,
للفوز عناصر هامة وأهمها الترابط واحترام كل للآخر.
أما دور المدرب في ذلك يكون في
-التأثير ضمن الفريق
-معرفة امكانيات لاعبيه وتوظيفها جيداً
– قناعته بعمله وعمل اللاعبين
– التطبيق العملي داخل الملعب
– حث اللاعبين على العطاء بأقصى طاقة
أما التحضير للمباراة فيكون من ناحيتين : نظرية وعملية
أولا: نظرية
1- المراقبة وتفاصيل التخطيط للمباراة
2- المقدرة على فهم الأخطاء والقدرة على تداركها وإصلاحها
3- البرنامج التدريبي الأسبوعي
4- القدرة على تنفيذ هذا البرنامج
ثانياً:عملية
1- تنظيم وترتيب الحصة التدريبية
2- التواصل بين التدريبات
3- الفائدة العملية من التدريب واقتناع اللاعبين بذلك
4- الربط بين العامل النظري والعملي بالتدريب
5- تقييم التدريب ومواجهة الأخطاء والنقد الذاتي.
أما قيادة المباراة فترتكز على عوامل هامة منها:
1- التدريب المسبق قبل المباراة
2- المراقبة والإختبار وتقييم الأداء
3- الحالة الصحية للاعبين
4- الصفات الشخصية للاعبين
5- الأداء اليومي للاعبين
6- التأثير النفسي على اللاعبين
7- سلوك المدرب والفريق قبل وخلال وبعد المباراة
سؤال يطرح نفسه
ما الهدف من نظام اللعب وأسلوب اللعب في المباراة?
المدرب الوطني فجر إبراهيم