الشامي بين العنب الأحمر والحصرم الأخضر

حلب – عمار حاج علي :إذا كانت رغبة المدرب الذي قاد البداية التي وصفت بالأسوأ للسلة الاتحادية في الموسم الماضي

fiogf49gjkf0d


بالتخلي عن بعض لاعبيه قادت النادي الى الهاوية مع بداية الموسم القادم فإن التخلي عن بعض اللاعبين بعد عودتهم الى ناديهم هي مسؤولية القائمين على اللعبة حالياً بإيجاد الحلول لعودتهم وخاصة فيما يتعلق برغبة المدرب الحالي وهو المصري شريف عزمي …‏



اللاعب محمد الشامي الذي كان أحد اللاعبين المستبعدين ولعب موسماً ناجحاً مع الحرية في الموسم الماضي أراد العودة الى النادي الذي يدين له بالفضل عليه كلاعب وتلك كانت رغبة المدرب في البداية والقصة يرويها لنا اللاعب نفسه بقوله : أردت العودة الى النادي والتزمت بالتدريب وواجهت رئيس النادي السابق برغبة عودتي لكن ولسبب فني أثناء التدريب بدأ بمحاربتي مؤكداً لي بأنه إذا أردت العودة فإنه يتوجب علي إنهاء أموري مع نادي الحرية بمفردي رغم أن نادي الاتحاد هو الذي تخلى عني في السابق واليوم المدرب عزمي يريدني وأكد لي أن النادي لا يتحدث مع أحد في نادي الحرية لطلبي وعدت الى نادي الحرية والتزمت معه مجدداً ولكنهم لا يريدون كرة السلة في النادي ولدى حديثي مع أحد أعضاء مجلس الإدارة (احتفظ باسمه) فقد أكد أن الاهتمام كله بكرة القدم لأنهم يريدون عودتها الى الأضواء فقلت له بالحرف الواحد تريدون عودة القدم الى الأولى ولتهبط السلة الى الثانية فالتزم الصمت دون إجابة فأكدت له بأنني سألعب هذا الموسم مع الحرية لأنني ملتزم معهم بعقد لمدة عام جديد ولكن المهم مصلحة اللعبة في النادي ولكن (ما في حدا لا تندهي) وعندما طالبنا بحقوقنا المالية ولم نجد أذناً صاغية كان لا بد لنا من التوقف عن التدريب خاصة وأن لي بذمة النادي مبلغ /210/ آلاف ليرة وأعطوني منها /10/ آلاف فقط فهل هذا معقول ؟‏‏

المزيد..