قيل عن مقدم عقد جمال الرفاعي مع تشرين بأنه الأعلى الذي يدفعه تشرين للاعب محلي وأنه نال 75% من هذا المقدم أما الراتب فسيكون (25) ألفاً أما وافي درويش
الذي وقّع هو الآخر لتشرين فإن مقدم عقده هو نصف مليون ليرة قبض منها (400 ألفاً) والراتب هو (25) ألفاً ايضاً.
وافي درويش اعتذر من جمهوري تشرين وجبلة ولخّص عذره بالقول: اشتريت منزلاً والتزمت بثمنه وشرحت الأمر للمسؤولين في جبلة وحطين ولم أسمع الردّ وقدّم لي تشرين المبلغ المطلوب فوقعتُ له مع احتفاظي بكل الحبّ والودّ للفريقين وجمهوريهما.