لا يكتمل المشهد الرياضي الحلبي إلا بمتابع غيور كالسيد محمد رجوب الذي نادراً ما يغيب عن نقاش
رياضة متلفز أو مذاع, ونادراً ما يفوته سطر في جريدة رياضية, وبمشجّع مستعدّ لدفع قيمة تذكرة السفر إلى مصر لمتابعة معسكر فريقه المفضّل الاتحاد وبجمهور رائع يستوقفك في الطرقات وفي المطاعم وفي الأماكن العامة: اكتبوا يا أستاذ: نحن نحبّ الأهلي, نحبّ الجلاء, نشجّع المنتخبات الوطنية.. هذه هي رياضة حلب على كثرة تعقيداتها سهلة وعلى نضرة أيامها فهي متعبة!