أمية وسراقب واحد

يحاول بعض المغرضين وأصحاب النفوس الضعيفة شحن الأجواء بين طرفي اللقاء المرتقب الأسبوع القادم والذي يجمع الشقيقين أمية وسراقب


ومفاد تلك المحاولة نشر إشاعة أن نادي سراقب طلب نقل المباراة إلى مدينة حلب ولكن تبقى المحبة والتعاون شعار إدارة الناديين ومهما حاولت تلك البيادق إفساد هذا التنسيق والتعاون بين الناديين لن تستطيع وستحصد فشلاً ذريعاً ومن شاهد جمهور سراقب في لقاءه مع الجزيرة في إدلب كيف يكون جمهور سراقب يشجع أمية كلما أتى الخبر عبر الموبايل بتسجيل أمية هدفاً في مرمى مستضيفه الجهاد وما فعله الدكتور عبد الحكيم درويش رئيس نادي سراقب يعكس حقيقة هذه العلاقة عندما وافق على دخول كل من يحمل بطاقة الشرف إلى المنصة الرئيسية في المباراة القادمة علماً أن المباراة لصالح سراقب شكراً دكتور كنتم وما زلتم كباراً وما أثير ليس إلا محاولة فاشلة لذرع الفتنة بين أمية وسراقب وبالتوفيق لكما معاً فأمية وسراقب واحد.‏

المزيد..