قد نكون أبعد ما يكون في اختصاصنا الرياضي
عن موضوع العقارات والشؤون القانونية في نقلها أو بيعها وغير ذلك ولكن ولأن الموضوع يخصّ نادياً رياضياً هو نادي أمية من محافظة إدلب فمن الطبيعي أن نقترب منه ونشير إلى تناقضه وندعو الجميع لإنصاف نادي أمية الذي ظلم نفسه قبل الآن وهبّ الآن لاستعادة حقّه الضائع والقصة باختصار يشير إلى تخصيص دكان لصالح نادي أمية ومن ثمّ قيام الإدارة السابقة للنادي بيعه ومحاولة الإدارة الحالية باسترجاعه عبر تفاصيل وقرارات رسمية تطالعونها في الصفحة الرابعة من هذا العدد.
وقد ابدت بعض القيادات الرياضية في محافظة إدلب استغرابها وعدم علمها بما حدث وتمنى البعض علينا عدم نشر هذه التفاصيل إلى حين حل الموضوع لكن الامانة الصحفية حتمت علينا النشر وستكون هناك متابعة لاحقة لهذه القضية.