متابعة – أحمد عيادة: لكل الذين يعشقون نادي الفتوة ننفرد بهذه الأسرار التي تنشر للمرة الأولى
– أحد أعضاء إدارة الفتوة وفي اليوم الأول لتجميع اللاعبين همس لإداري الفريق
أحمد أبو حلا حول خمسة لاعبين دخلوا التمرين دون دعوة، وقال بالحرف لا نريدهم، والسؤال الموجه بحب لمجلس إدارة نادي الفتوة/ هل لعب هذا العضو كرة قدم حتى يقرر من يأتي ومن يذهب..!؟/
– إدارة الفتوة عهدت مباراة دوري المحترفين بمبلغ 5.6 مليون ليرة على أن يدفع المتعهد آخر هذا الشهر مليون والباقي يقسط شهرياً ويكون كرواتب للاعبين ومقدمات عقود.
– عضوان جديدان رفعا مقترحهما من الإدارة الزرقاء قبل أسبوعين لكن معلوماتنا تؤكد أن الأمور تتجه لدخول أحد المدراء العامين كعضو بالإدارة الزرقاء ودليلنا أنه لغاية الآن لم يأت قرار هذين العضوين.
– المهيدي وليد قام بلمة شمل وعزيمة مسائية جمعت هشام خلف مع بعض أعضاء إدارته ورابطة المشجعين وعدد من الزملاء الإعلاميين في / دوار غسانعبود/ أكثر المناطق محبة للأزرق لكن المسؤول المالي ورغم تواجده بداية إلا أنه انسحب بهدوء وأقفل جواله .. والسؤال لماذا هذه التصرفات.
– البعض من الإدارة الزرقاء بجمعية اسمها/ محبي الفتوة/ قوامها الجيل القديم من هذا النادي ونصيحتنا للمهيدي ألا يفكر بهذا الأمر لأن التنظير سيكون شعاراً لهذه الجمعية.
المرعي يتراجع عن الاستقالة
حماة- فراس تفتنازي:
لان جمهور كرة النواعير وعلى مدار الاسبوع الماضي قد انشغل بخبر استقالة الدكتور غزوان مرعي من رئاسة النادي والذي تم الاعلان عنه بشكل شفهي فقط ولان هذا الجمهور يعرف تماما ان المرعي قد ساهم مساهمة فعالة في اعادة الاستقرار الى الفريق الكروي النواعيري وتحقيق انجازه التاريخي بالتأهل الى نهائي كأس الجمهورية وبالتالي فإن ابتعاد المرعي وحسب اعتبارات هذا الجمهور سوف يؤثر سلبا على مسيرة الفريق وطموحاته في الموسم القادم ولكن مصادرنا الموثوقة تؤكد ان المرعي لم يتقدم باستقالته المذكورة بشكل رسمي الى الجهات الرياضية المعنية وانه ايضا قد تراجع عن هذه الاستقالة الشفهية بعد ان عادت الامور الى نصابها بالنسبة له وبعد التطورات التي حصلت من قبل القيادتين السياسية والرياضية والتي نجح افرادها باقناع المرعي بالعدول عن هذه الاستقالة والاستمرار في رئاسة النادي وقد قام فرع رياضة حماة وكما علمنا من مصادرنا برفع كتاب خطي لترميم الادارة النواعيرية لضم عضوين جديدين لهذه الادارة بدلا من شاغر وهذا الكلام يؤكد ان الاسباب التي وضعها المرعي في خلفيات استقالته الشفهية قد اصبحت في طريقها للحل على العموم فإن كل ما يتمناه عشاق النادي النواعيري هو ان يشهد ناديهم استقرارا اداريا من خلال تقريب وجهات النظر بين كافة الاطراف لان هذا الامر وبكل الاحوال ينعكس على العاب النادي بشكل عام وعلى وضع الفريق الكروي بشكل خاص والذي يطمح جمهوره بأن يرى فريقه بأبهى صورة في الموسم القادم وطبعا هذا الامر لن يتحقق في حال لم يتوفر الاستقرار الاداري والمالي للنادي المذكور ولأي فريق كان.
من جهة اخرى فقد استمر المعنيين عن الفريق النواعيري بالتفاوض مع بعض اللاعبين من الاندية الاخرى والمنتهية عقودهم مع انديتهم في اطار المساعي لضمهم للفريق الذي يمثل النواعير في الموسم القادم.